,,,,,,,,,, سنوات الضياع ،،،،،،،،،،،،
،،،،، بقلم الكاتب بشرى حليم ،،،، قضيت عمرى وانا ابحث عن اجابات لاسئلتي تارك نفسى بين الجحيم والنار وبين اليأس والأمل الى أن صحيت فجأه ووجدت ان سنين عمرى ذهبت هباء منثوره ومبعثره ،،،،،المشكله انى صحيت ولا أعلم ما الذى علئ فعله سوى انى ركضت وراء حبى كثيرا ولم اجنى شيٱ سوى ضياع عمرى ،،،،، اشعر أننى تأخرت كثيرا في هذه الحياه وكاننى منتظر القطار للوصول الي محطة اللقاء لااعلم ان كنت سأحصل على فرص اخرى من جديد ام لا ولكن تعبت جدآ من التفكير فى هذا الأمر ،،،،، اشعر انه حان الوقت الذى اكون فيه كالنسر لأ آحد يضيع له عمرٱ وليس كا العصفور في القفص يضيع عمره دون حريه ،،،،،،، لقد قضيت العمر أسبح بالخيال حتى رأيت الحب فيكي حقيقيه سرعان ما جاء وتاه بين امواج البحار ورمال الجبال ولم تعلمى ان ضاع العمر ومات الشباب وبقيت ذكراكى مدى الحياه
اترك تعليقا:
