تعزيزُحياةِ المجتمع بصوتِ الشبابَ من رحمِ التحديات"
لِكُلٍ منّا حِكياتهُ التي تخُصهُ ،ولَكِنَّ الشبابَ ّالمسلوب له قصتهُ التي، تُميزهُ عن باقي القصص. تبدأ المعاناة من قلبِ الديار من الوطن نفسهِ الذي يمكث به وكأن بلادهُ تُعاقِبه، أو تختبر َمدى قوة نجاحهِ، وتحفيز قدرات الشباب على الصمود والوصول للنجاح .. هنالك العديد من الظروف التي مرت بها شبابُ مُجتمعنِا، من البطالة وعدم إيجاد مايمكنهم فعلهِ .أنقطع ألامل في إكمال الدراسة والوصول لأحلامهم قد عانو الكثير َ،والكثيرَ من ظروفِ الحياةِ والآمها ،تحدياتٌ تبلغ قِممَ الجبال لم يتوقف الشبابُ عن إصرارِهم بأنهم ألامل الذي يضيئ أرجاء البلاد . ناضلّو بصوتهم، وبِأجسادِهم ليعيدو حقوق الأنسان التي سُلِبت من الأهالي في خرابَ تلك الحياة ،لم تتوقف فُسحةُ الأملِ تلك عن التوسعِ بل إذدادت اكثرَ فاكثر، أصبحَ الصوتُ يعلوّ، ليناطحَ الغيومَ وينتشرَ في أرجاءِ الوطنِ ،بقيَّ الشباب ،يتقدمُ بكل ما يملكهُ من قوة ليطالبَ، بالسلامِ الذي يليقُ بأهلِ بلادِهم ،تلك هم شبابُ بلادنا هم شلعةُ الأنجاز، والتغّير... هم أملُ الحياة هم حُماةَ الوطنِ، وجدارهُ .فتاةٌ كانت أم شاب لم يسقِطو من فرط التحدياتِ؛ لا بل جعلو منها جِسرأ عبرو به للحقوق، التي كانت مطلبهم تلك هي البلاد التي تُنشِأ أبناء،ً وتستندُ اليهم ليستعيدو بنائها.. هذا هو الشباب المحارب "شعلة الامل بالعمل والأصرار " على تحقيق السلام حتى سلامٌ لكم إيها النجوم المضيئة آلاء نبيه عبيد
اترك تعليقا: